أبواق مأجورة !
تبدي بعض الصحف العربية إستعدادا تاما لبيع نفسها لمن يشاء للتغلب على أوضاعها الإقتصادية المتردية، وهي تشبه في ذلك العجوز سيئة السمعة التي أدركت أنها بدأت تخسر معركتها مع الأيام فأخذت تعلن عن خدماتها لمن يشاء وبأي سعر! هذا تماما مايحدث حاليا مع صحيفة (الديار) المحسوبة ظلما على لبنان الشقيق ورئيس تحريرها شارل أيوب المعروف