خاين يا طرخون
أعتادت عائلتي ونحن في سن الطفولة أن تصحبنا في العطلة الصيفية إلى دمشق الحبيبه لنمضي ألاجازة هناك وبالتأكيد فسوق الحميدية كان الاجمل بالنسبة لنا للذهاب اليه ،وفي أحد المرات أستوقفني عند الباب الرئيس للسوق بائع خضار ينادي بأعلى صوته (خاين يا طرخون)، وبفضول الطفل سألتهُ لماذا تسميه بهذا الإسم وهو أقرب إلى الزعتر،ضحك البائع وقال