على شو معلولية؟!
حين كنّا نعود من المشاجرات، كنا بكل سهولة نميز من قام بالبكوس والشلاليت الموكلة إليه بكل أمانة وإخلاص وممن أمضاها متخفيا خلف بكم أبو عناد. من كان يعود فاقدا إحدى عينيه، أو يوجد في رأسه فشخة أوسع من حفرة الانهدام، أو من سيمضي بقية حياته يأكل بلع وعلى شرب الشوربات بعد أن أصبحت أسنانه من