“ما بعد” الإحباط!
ليس غريباً أنّ يركز رئيس الوزراء، د. عمر الرزاز، في كلمته المقتضبة الصباحية أمس على أهمية إبقاء “بصيص الأمل”، وعدم الاستسلام لليأس والإحباط من قبل المواطنين، لأنّ من يرصد حالة المزاج العام في البلاد سيلمس بوضوح الشمس في رابعة النهار هذه الحالة، وربما ما يتجاوزها إلى ما يمكن تسميته “ما بعد الإحباط” لدى الشارع! لماذا؟!